يؤكد النبي صلى الله عليه وسلم أن أعمال القلوب كالإخلاص وأعمال الجوارح من طاعات هي موضع نظر الله؛ وأما زينة الدنيا الظاهرة فهي لا تُغني عن العبد شيئا